أحلام عابرة من سرد القصص
هيلينا جورجيو
في أحلام عابرة، أدعوك إلى دخول عالم تمتزج فيه اللحظات العابرة بالقصص الحالمة. صوري الفنية الفوتوغرافية والتلاعب الإبداعي للصور هما الوسيلتان اللتان أعبر من خلالهما عن التوازن الدقيق بين الواقع والخيال. تروي كل صورة حكاية تحمل في طياتها صدى الأحلام و المشاعر ، و تعكس جمال اللحظات الزائلة و ذاكرة الزمن. أسعى من خلال هذه الرحلة البصرية إلى توسيع حدود التعبير الفني، وخلق مساحة حيث يصبح غير المرئي مرئيًا ويُخلد العابر ليبقى حاضراً في عالم الفن.